الأربعاء، 22 ديسمبر 2010

وقفات take away 3

من أقوال الإمام أحمد بن حنبل

1- العلم لا يعدله شيء إذا كان خالصاً

2- ما شبهت الشباب إلا بشيء كان في كمي ثم سقط

3- اجعل التقوى زادك وانصب الآخرة أمامك

4- انو الخير فإنك لا تزال بخير ما نويت الخير

5- تلين القلــــوب بأكل الحـــلال

6- التوكل : قطع الاستشراف باليأس من الناس

7- إذا أحببت أن يدوم الله لك على ما تحب فدم له

على ما يحب.

8- اللهم كما صنت وجهي عن السجود لغيرك فصنه عن المسألة لغيرك

9- سئل الإمام أحمد متى يجد العبد لذة الراحة ؟ قال :

عند أول قدم يضعها في الجنــة

10- قيل للإمام أحمد ، كم بيننا وبين عرش الرحمن ؟
 قال : دعوة صادقة من قلب صادق


وقفات take away 2

انا حاولت المرة دى أختصر و الامام على ال\ى تربى فى بيت النبوة لاشك ان علمه غرير و حكمه المزيد ...فى المرة السابقه لم أكن قد أخذت كفايتى من الامام على فقررت أن أعيد الكره ......تفضلوا

       من أقوال الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه

  نصائح من الإمام علي بن أبي طاب لابنه الحسن عليهما السلام


      قال علي لابنه الحسن عليهما السلام :
      يا بني ، احفظ أربعاً وأربعاً ، لا يضرك ما عملت معهن :

      قال : وما هن يا أبت ؟ قال :
      إن أغنى الغنى العقل . وأكبر الفقر الحمق .
      وأوحش الوحشة العجب . وأكرم الكرم حسن الخلق .
      قال الحسن : يا أبت هذه الأربع فأعلمني الأربع الأخرى . قال :
      إياك ومصادقة الأحمق ، فإنه يريد أن ينفعك فيضرك .
      وإياك ومصادقة الكذاب ، فإنه يقرب عليك البعيد ، ويبعد عليك القريب .
      وإياك ومصادقة البخيل ، فإنه يبعد عنك أحوج ما تكون إليه .
      وإياك ومصادقة الفاجر ، فإنه يبيعك بالتافه .

      وصف الدنيا
      قيل لعلي عليه السلام : صف لنا الدنيا .
      قال : ما أصف من دار أولها عناء ، وآخرها فناء ، في حلالها حساب ، وفي حرامها
      عقاب ،

      كرامة الانسان
      1 ـ «من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهواته»
      2 ـ «من كرمت عليه نفسه لم يهنها بالمعصية»

      التوبة
      1 ـ «من اعطى التوبة لم يحرم القبول و من اعطى الاستغفار لم يحرم المغفرة»
     2 ـ «لا خير فى الدنيا الا لرجلين: رجل اذنب ذنوبا فهو يتداركها بالتوبةو رجل يسارع فى الخيرات
     3 ـ «لا شفيع انجح من التوبة»
      4 ـ «ما كان الله ليفتح لعبد باب التوبة و يغلق عنه باب الاجابة»
      5 ـ «ترك الذنب اهون من طلب التوبة»


      الخوف و الرجاء
      1 ـ «خف ربك خوفا يشغلك عن رجائه و ارجه رجاء من لا يومن خوفه»
      2خف الله خوف من شغل بالفكر قليه فان الخوف مطيه الا من و سجن النفس

      عن المعاصى»
      - كن في الفتنة كابن اللبون لا ظهر فيركب و لا ضرع فيحلب .
      2- البخل عار و الجبن منقصة و الفقر يخرس الفطن عن جحته و المقل غريب ف  بلدته .
      3- صدر العاقل صندوق سره ، و البشاشة حبالة المودة ، و الاحتمال قبر العيوب .
      4- اعجبوا لهذا الإنسان ينظر بشحم و يتكلم بلحم و يسمع بعظم و يتنفس من خرم .
      5- خالطوا الناس مخالطة إن متم معها بكوا عليكم ، و إن عشتم حنوا إليكم .
      6- أفضل الزهد إخفاء الزهد .
      7- امش بدائك ما مشى بك .
      8- من أطال الأمل أساء العمل

      قال امير المؤمنين علي بن أبي طالب
      مسكين ابن آدم مكتوم الاجل ، مكنون العلل ، محفوظ العمل ، تؤلمه البقة
      وتقتله الشرقة ، وتنتنه العرقة .

«ان القران ظاهره انيق و باطنه عميق، لاتفنى عجائبه و لا تنقضى غرائبه و
      لا تكشف الظلمات الا به»

ـ «ان الله سبحانه لم يعظ احدا بمثل هذا القرآن، فانه حبل الله المتين و
      سببه الامين و فيه ربيع القلب و ينابيع العلم و ما للقلب جلاء غيره»
      ـ فالقرآن آمر زاجر و صامت ناطق. حجة الله على خلقه»


      يقول الإمام علي عليه السلام
      النفسُ تبكي على الدنيا وقد علمت *** أن السعادة فيها ترك ما فيها
      لا دارٌ للمرءِ بعد الموت يسكُنهـا *** إلا التي كانَ قبل الموتِ بانيها
      فإن بناها بخير طاب مسكنُـه *** وإن بناها بشر خاب بانيها

      أموالنا لذوي الميراث نجمعُها ***ودورنا لخراب الدهر نبنيها
      أين الملوك التي كانت مسلطــنةً ***حتى سقاها بكأس الموت ساقيها
      فكم مدائنٍ في الآفاق قـــد بنيت ***أمست خرابا وأفنى الموتُ أهليها
      لا تركِنَنَّ إلى الدنيا وما فيهـا ***فالموت لا شك يُفنينا ويُفنيها
      لكل نفس وان كانت على وجــلٍ ***من المَنِيَّةِ آمـــالٌ تقويهـــا
      المرء يبسطها والدهر يقبضُهــا ***والنفس تنشرها والموت يطويها

      إنما المكارم أخلاقٌ مطهـرةٌ ***الـدين أولها والعقل ثانيها
      والعلم ثالثها والحلم رابعهــــا *** والجود خامسها والفضل سادسها
      والبر سابعها والشكر ثامنها ***والصبر تاسعها واللين باقيها
      والنفس تعلم أنى لا أصادقها ***ولست ارشدُ إلا حين اعصيها

      واعمل لدار ٍغداً رضوانُ خازنها ***والجــار احمد والرحمن ناشيها
      قصورها ذهب والمسك طينتها *** والزعفـران حشيشٌ نابتٌ فيها
      أنهارها لبنٌ محضٌ ومن عسـل ***والخمر يجري رحيقاً في مجاريها
      والطير تجري على الأغصان عاكفةً ***تسبــحُ الله جهراً في مغانيهـــا
      من يشتري الدار في الفردوس يعمرها ***بركعةٍ في ظــلام الليــــل يحييها


     الاستغفار
      قال علي عليه السلام :
      عجباً ممن يهلك ، والنجاة معه !!
      قيل له : وما هي ؟ قال : الاستغفار

اتمنى تكون المرده دى حلوه و ان شاء الله فى خلال كام يوم يكون الجزء ال 11 جاهز و أشد  isA


وقفات take away

بعض النصائح التي تخط بماء الذهب للشيخ عائض القرني .


1 ما مضى فات , وما ذهب مات , فلا تفكر فيما مضى , فقد ذهب وانقضى ..

2 اترك المستقبل حتى يأتي , ولا تهتم بالغد لأنك إذا أصلحت يومك صلح غدك .

3 عليك بالمشي والرياضة , واجتنب الكسل والخمول , واهجر الفراغ والبطالة .

4جدد حياتك , ونوع أساليب معيشتك , وغير من الروتين الذي تعيشه ..

5 اهجر المنبهات والإكثار من الشاي والقهوة , واحذر التدخين..

6 كرر( لاحول ولا قوةإلا بالله ) فإنها تشرح البال , وتصلح الحال,وتحملبها الأثقال , وترضي ذا ا لجلال .

7  أكثر من الإستغفار , فمعه الرزق والفرج والذرية والعلم النافع والتيسيروحط الخطايا

8 البلاء يقرب بينك وبين الله ويعلمك الدعاء ويذهب عنك الكبر والعجب والفخر ..

9 لا تجالس البغضاء والثقلاء والحسدة فهم حملة الأضغان , وهم موزعوا الأحزان ..

10 إ ياك والذنوب , فإنها مصدر الهموم والأحزان وهي سبب النكبات وبابالمصائب والأزمات ..

11 لا تكثر من القول القبيح والكلام السيء الذي يقال فيك فإنه يؤذي قائله ولا يؤذيك ..

12 سب أعدائك لك وشتم حسادك يساوي قيمتك لأنك أصبحت شيئا مذكورا وشخصا مهما .

13 اعلم أن من إغتابك فقد أهدى لك حسناته وحط من سيئاتك وجعلكمشهورا, وهذه نعمة ..

14 ابسط وجهك للناس تكسب ودهم, وألن لهم الكلام يحبوك , وتواضع لهم يجلوك ..

15 إبدأ الناس بالسلام وحيهم بالبسمة وأعرهم الإهتمام لتكن محببا إلى قلوبهم قريبا منهم ..

16 لا تضيع عمرك في التنقل بين التخصصات والوظائف والمهنفإن معنى هذا أنك لم تنجح في شيء .

17كن واسع الأفق والتمس الأعذار لمن أساء إليك لتعش في سكينة وهدوء , وإياك ومحاولة الإنتقام ..

18 لا تفرح أعدائك بغضبك وحزنك فإن هذا ما يريدون , فلا تحققأمانيهم الغالية في تعكير حياتك ..

19 أنت الذي تلون حياتك بنظرك إليها, فحياتك من صنع أفكارك ,فلا تضع نظارة سوداء على عينيك ..

20 إذا وقعت في أزمة فتذكر كم أزمة مرت بك ونجاك الله منها, حينها تعلم أن من عافاك في الأولى سيعافيك في الثانية ..

الأربعاء، 15 ديسمبر 2010

للرجال فقط 5- عزيزتى .. نحن لا نزرع التستوستيرون ( 1- 2)


لم أتوقع هذه الضجة العظيمة التى أحدثتها رسالة الأخت ب . ج .ج  ، فقد وصلتنى المئات من الرسائل الأنثوية المؤيدة لها و الآلاف من الرسائل - خاصة الذكورية -  ردا عليها  .

ولكن ما توقعته – وحدث فعلا – هو نوعية الرسائل ومضمونها ، خاصة رسائل الذكور !

فهناك ما لايقل عن 6587 رسالة سب وقذف للآنسة الموقرة واتهامات بالشرف تخجل من مجرد مرورها الخاطف على الذهن !

4578
رسالة تحتوى على صور متنوعة ، أغلبها عبارة عن إشارات مريبة لا تبعث على الاطمئان ،

ومكتوب أسفل الصورة ، خذى يا ........... ، احم .. احم  .. تفضلى يا فلانة !

35502
يبدأها كاتبوها بعبارة : أنا لن أستسلم للانفعال وسأناقش بمنتهى الهدوء ........ لكن يبدو أنه الهدوء المعتاد قبل العواصف الهوج ، إذ لا تلبث الرسالة أن تنتهى إلى مصير النوعين الأوليين !

لكن ولله الحمد فبعض الرسائل جاءت على عكس المتوقع ، واحتوت على المنطق الفريد والأسلوب المفيد والرد السديد ، ولذات سأتحفكم ببعضها بإذن الله .

وسأبدأ بأولى هذه الرسائل وهي من شاب ذكر يبدو أنه يتطلع إلى أن ينال شرف الرجولة بعد الذكورة . ونظرا لطولها ، فسأقسمها على مرتين بإذن الله .
والآن إلى الرسالة المعنونة بـ : عزيزتى نحن لا نزرع التستوستيرون  .... لكاتبها ش . م .و



((  لا بأدينا ........ يا زمن ... زرعنا التستوستيرون ......... ولا روينا .. يا زمن !!


ما سبق هو ملخص معبر عما يجيش بصدرى وصدور الآلاف من الشباب ، وهو محور أساسي فى ردى على رسالتِك أختى الفاضلة .

بالرغم من أسلوبِك الثائر الهجومي المستفز جدا ، فقد قررت أن أرد على أفكاركِ بمنتهى ما أملك من احترام وتهذب وهدوء ونظام وترتيب .

المشكلة يا عزيزتى ليست فينا أو فيكِ بالأساس .. وإنما فى ظروف خاطئة تتحكم فينا وُضِعنا فيها قسرا .

لقد كان من المفترض أن نعيش فى مجتمع جاد وأمة طموحة تدفع أبناءها إلى أهداف علوية عظمى على رأسها عبادة الله سبحانه وتعالى حق عبادته ، والارتقاء بأمتهم والإنسانية كلها ، فتحيى هذه الأهداف العظمى موات نفوسنا ، فننشغل بثمين الحياة عن غَثــِّـها ، فيقود طـُهْرُ أرواحِنا ونُبلُ عقولنا قاطرة حياتنا بدلا من انقيادنا إلى شهوات نفوسنا ورغباتِ جسومنا .

لكن الواقع أننا نعيشُ فى واقع ساذج ومجتمع ضحل الفكر وممسوخ الهوية ، ضَلَّ عن دربِ القيم ، وانحرف عن مسار الصواب ، وغرقنا فى التفاهة حتى قاعها .

فتبا وألف تب له من واقع !

ولذا نجد إحداكن ، عزيزتى ، تقضى شطر عمرها أمام المرآة تتزين بأطنان من المساحيق ، وترتدى ثيابا هي عبارة عن ملابس مع وقف التنفيذ ! .
 كل هذا من أجل أن يأتى أحد الذكور التافهين فى الشارع بانسياقٍ هرمونيٍّ وغد فـ ( يعاكسها ) وأحيانا لا يكتفى بهذا ، أو من أجل أن ينشبك فى حبائل دلالها أحد عُبَّاد الجسد ليتزوجها ..
فأي أساسٍ لأسرة أوهى من هذا ؟؟
وأي ُّ فضيلةٍ يمكن أن تنغرس فى ذرية أنتجتها زيجة التفاهة وقلة العفاف ؟؟

وأنا لا أحملكنَّ المسئولية وحدكن عن هذا الاضمحلال الأخلاقى ، فنحن الذكور لنا نصيب وافر من المسئولية ، إلا أنكن عزيزتى تمتلكن أغلب وسائل الوقاية ، وهي كما تعلمين أجدى وأهدى سبيلا من العلاج .

أغلقن أبوابَكُن وشبابيكنَّ ، فتُحبِـطْن َ الجوانب اللَّصَّة والمتلصِّـصَّة عند الذكور ، فتـَــقينَ أنفسكن وأنفسهم والمجتمع والأمة والدنيا من شر مستطير .

ويا عزيزتى مهلا علينا ، فإننا ضحاياكُنَّ الذين تقتلونهن فى كل لحظة بدم بارد .

سواء عندنا أن كنتن عامدات أو غير عامدات .

إن كـُـنْـتُـنَّ  لا تَدْرينَ فتلك مصيبةٌ ــــــــ وإن كنتن تَدْرينَ فالمصيبة أعظمُ
ُ

To be continued
))



نكتفى بهذا القدر هذه المرة ، والباقى فى العدد القادم بإذن الله .


تأليف: محمد صلاح قاسم

للرجال فقط 4 - رسالة من كائن أستروجيني !


وصلتنى هذه الرسالة من الآنسة الفاضلة : ب.ج.ج ، وقد آثرت نشرها بحذافيرها ( حذفور خذفور ) مع وضع ملاحظات بسيطة بين الأقواس ،  ليتسنى للقراء الأعزاء وبالأخص من الذكور فهم ما فيها والرد عليها لمن يريد ذلك .
كفى مقدمات ، وتفضلوا الرسالة :


((  
أعزائى الذكور .... تبا لكم جميعا  ( ايه يا جماعة ، هو كل حد يكلمكم لازم يبدأها معاكم كده فى الأول ؟!! .... شكلكم بقى وحششششششش )
لا تستغربوا قولى هذا ، فأنا أبغضكم جميعا بغض الصهاينة للعرب أو أشد .

لقد ابتلانا الله معشر النساء بحرماننا من القدرة على التوالد الذاتى ! حينها كنا سنتخلص من آخر فائدة لكم فى حياتنا !

تبا للحياة معكم أيها الذكـ ... لا بل الذئاب ! ، مع كامل اعتذارى للذئاب التى لم تختر – كما اخترتم – حياة الاستذئاب .

لقد أصابتنى الحياة فى وجودكم بالضجر والسأم والكلل والملل والشلل والعـِلل و كل ما هو سئ من المشاعر .

لماذا تطاردوننى بهذه الشراسة فى كل مكان ؟؟ فى الشارع والعمل والمواصلات و ...الخ حتى أصبحت أخشى أن أجد أحدكم فى دولاب ملابسى أو بين ملفاتى وأوراقى أو حتى تحت البانيو -  لا تستغربون ، فشهواتكم الجامحة التى تقودكم قياد البعير قد تدفعكم لإشباع نزواتها بما يفوق خيال الخيال ذاته !

نعم أنا أحب ارتداء الفاتن – قليلا -  فى الثياب ، وإظهار بعض ما فُطِرْتُ عليه من الجمال .. فأنا أنثى ، وأشد ما أعتز به هو أنوثتى . ولن أتخلص من فطرتى من أجل أوغادٍ مثلكم .

نعم بعضكم يقول إنه يقدر الجمال ويحرص على إجبارى على الاستماع إلى تعليقه السخيف الممجوج على جمالى ، ولكن ألا تكتفون بهذا ؟؟

كلا ! .... بل يسارع أحدكم فى مزيج فريد – يحسده الأبالسة عليه – من السفالة والبلاهة والتباتة إلى وصف جسمى لى بما أعرفه وما لا أعرفه !

لماذا تصرون على إطلاق صواريخ نظراتكم الخارقة لأحصن الدروع علي ؟؟ أليست لكم أخوات جميلات مثلى تخشون عليهن من هذا ؟

لماذا تحاولون مد أياديكم القذرة علي ؟؟ أليست لأيديكم وظائف أهم وأنفع لكم ولمجتمعكم من هذا ؟؟

لماذا لا تتركونى أهنأ بعطلتى على شاطئ البحر ؟؟ لقد أفسدتم جِـدَّ حياتى ولعبها .

لا تتحججون بأن جمالى يفتنكم ويفقدكم صوابكم – الغير موجود أساسا - ، بل أنتم عديمى الخلق والإرادة .... ولا تسألونى عن حلول لمشكلتكم ، فليس عندى من حلول إلا التالى :

 ... سَمِّـلوا أعينكم البغيضة حتى يكف راداريها البعيد المدى وقريبه ، عن التقاطى من كافة الزوايا والمسافات  .
واقطعوا أيديكم اللعينة التى تريد أن تسرق منى كرامتى وشرفى واعتزازى بنفسى .
وسدوا أو انزعوا آذانكم اللعينة التى تعشق قبل عيونكم أحيانا .
وحتى أنوفكم التى تفوق أشَــمَّ الكلاب فى التقاط رائحة بارفانى ، تخلصوا منها فورا .
ولن أنسى طبعا مراكز الخيال المريض فى عقولكم – إن وجدت – والتى تأخذ المدخلات من حواسكم القذرة ، لتصوغها صورا لى  أقذر وأفلاما لى أكثر قذارة .

جديا ... أكرهكم جمييييييييييييييعا
إنى لأحتقركم أكثر من احتقارى لروث البهائم الذى يملأ شوارعنا القذرة .

لقد تورمت يداي من كثرة ما صفعت خدودكم المستفزة ، ونمت عضلة لسانى وعضلات وجهى و غددى اللعابية من فَرْطِ ما بصقت عليكم صباح مساء .
وأتحدى الوغد الذكري الذى سيتلقى رسالتى هذه أن ينشرها كاملة بدون حذف كلمة واحدة ( احم احم ... حد بيكلمنى ؟؟ )

وأتحداه أكثر أن يرد عليها أو أن يتمكن أحد الذكور الأغبياء الذين يفكرون من أسفل أن يرد على جملة منها أو يقوم مدافعا عن بنى جنسه الأوغاد من اتهاماتى النافذة لهم .

وفى الختام ، لا سلام ، وإنما إعلان منى بأن أحدا منكم جميعا لا يستحق شرف الاقتران بى كزوج . وأي وغد منكم سيطرق بابى كعريس ، سأرفضه بالطبع ، ولكن سأستغل مهاراتى الجديدة فى رياضات القتال اليابانية جميعا ، وسأفعل به ما سيجعله ينسى تماما فكرة التقدم لخطبة أية أنثى !
إلا أنثى الصرصور طبعا .. فهي التى قد تقبل به على هذه الحال،  لاستوائهما فى المقام .

وفى المُخْتـَـتـَم .. تبا لكم !  ))




عذرا أعزائى القراء على فظاظة الرسالة ، ولكن الأمانة العلمية هي التى دفعتنى لنشرها كاملة .

وأنتظر ردود من يقبلون التحدى من الذكور .

ولكم بالطبع كامل حق الرد وسأنشره فى العدد القادم بإذن الله .

تبـ ..... احم احم .... السلام عليكم .


تأليف : محمد صلاح قاسم

للرجال فقط 3- عندما نطق التستوستيرون !


أعزائى معشر الذكور ..... تبا لكم

ماذا ؟؟؟ لم تسمعوا ما قلتُ جيدا ؟!!

تبا لكم .. تبا لكم .. تبالكم ..تبا لكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووم !

أظنكم سمعتم جيدا هذه المرة ؟

ماذا ؟؟؟!! تستغربون من هذه البداية الهجومية ؟

أؤكد لكم أننى فى أقصى درجات كظم الغيظ ، وأن ما خفي فى صدرى تجاهكم أسوأ !

أنا الذى أمضى يومى عابرا فى دوراتكم الدموية لأمنحكم بإذن بارئكم ما يعطيكم وصف الذكورة ! ، على أمل أن ترتقوا بأنفسكم إلى رفعةِ الرجولة ، ولكن هيهاتِ !


ماكل ما يتمنى التستُ يدركـُــهُ  ــــــ تأتى الذكورُ بما لا يشتهى التستُ
( التستُ : التستوستيرون .. بدلع نفسى ... حد عنده مانع ؟؟؟؟؟ )


لكَمْ عايرنى صديقى الاستروجين بإناث حازوا من فضائل الرجولة ما يفوقكم مجتمعين آلاف المرات !

نساء فلسطين من هؤلاء ، فامرأة صابرة فى القدس العتيقة أو غزة ، ربت 10 أبناء تحت القصف والحصار ، وزغردت - بينما ندى دموعها يبلل وجهها الطاهر - عندما جاءها نبأ استشهاد أحدهم فى ساحة القتال ، هي بالتأكيد ( أرجل ) منكم عشرون ألف مرة ، أو قل 19.999 حتى لا أكون قاسيا عليكم كثيرا .

لماذا تصرون أعزائى الذكور على استخدام وظائفى فى أجسامكم أسوأ استخدام ؟؟

هذا الوغد الزملكاوي مفتول العضلات ( لولاي لكانت عضلاته فى سمك ورق البفرة )  الذى ضرب زوجته حتى كسر مفصل فخذها لإنها سخرت من هزيمة الزمالك من حرس الحدود بالخمسة ، تبا له !

ثم ألا يدرى هذا الوغد أن مشاهدة الدورى المصرى من أقوى الأسباب التى تؤدى إلى تجفيف منابعى تجفيفا يفوق التصحر ؟؟ .. فمابالكم بتشجيع الزمالك !! .... تبا له مرة أخرى .

وهذا الذى قضى الشهور يتدرب بإخلاص فى الجيم ، وأنا أعتقد أنه يريد أن يقوى لينطبق عليه حديث النبي صلى الله عليه وسلم : المؤمن القوى خير 
وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفى كلٍّ خير
وإذ به فى نهاية المطاف يفعل هذا ليقف أمام المرآة بالساعات يتأمل فى بنشات صدره النافرة !!

لكم وددت لحظتها أن أفعل به مقلبا من العيار الثقيل ، بأن أتحول إلى ألف ضعف كميتى ولكن من الاستروجين والبرولاكتين !
على الأقل سيكون لبنشه فائدة حيوية ، إذ سيساعد أخته فى إرضاع ابنتها !

وذاك الأخرق الذى ساهمت فى نمو حنجرته ، ومنحه الصوت الذكروي الأجش ، على أمل أن يصدع بالحق بقوة ! ، وإذ به يقضى نهاره فى إطلاق الشتائم المقززة  والأصوات البذيئة ، ويقضى ليله فى ترديد الأغانى الصفيقة وفى ( السهوكة ) على الفتيات فى الموبايلات !

وهناك وظائف أخرى لي فى غاية الأهمية ، يمنعنى الحياء ( خلق كريم لا يعرفه أكثركم ) وقوانين النشر عن التحدث فى كيفية إساءتكم استخدامها !

القائمة لاحصر لها ، وأنا ضقت ذرعا بكم فعلا


لقد كرهتكم ، وكرهت الخلايا المفرزة لي ، والأوعية الدموية التى أسير بها ، وكريات الدم التى تصحبنى فى سيرى ، حمراءها وبيضاءها ! ، والمستقبلات التى تستقبلنى فى الخلايا الهدف لوظائفى ، وأصبحت أحب فقط الخلايا التى تقوم بتكسيرى فى الكبد الحبيب ! ، وأدعو الله أن تصاب هذه الخلايا بتضخم هائل حتى تسرع فى انتشالى من دورتكم الدموية وتخليصى منكم فى أسرع وقت .


أعزائى الذكور .. سحقا لكم !


تأليف: محمد صلاح قاسم

للرجال فقط 2 - إنه حقا عالم تستوستيروني !!


لو سألتنى عن أكثر مؤثر يوجه دنيا الإنسان فى عصرنا الحالي ، ويصبغها بطوابعها الغريبة والعنيفة والمريبة ، لقلت لك بدون تردد ، إنه ذلك الرسول الهرموني الخشن المسمى بالتستوستيرون !

تتهمنى بالمبالغة ؟! ، بعد قليل ستغير هذا الرأي ، ولكن اصبر ، وتوقف عن عنادك وانفعالك التستوستيروني البغيض .

فلنأخذ على سبيل المثال ، الفضائيات ، والتى تشكل نسبة كبيرة جدا من وعي الإنسان المعاصر ، وجرب أن تشاهد فقرة إعلانات صغيرة فى منتصف مسلسل ما ، ستجدها تحتوى على مالا يزيد عن 142 إعلان ، منهم على الأقل 116 ذات دوافع ومغازى تستوستيرونية واضحة !

ستجد إعلانا عن مشروب كذا غريب اللون والرائحة والطعم ، ويقول فتى الإعلان فيه بكل قوة ، استرجل ...واشرب كذا ، مع أنك قد تشعر بكل شئ أثناء شرب كذا ماعدا الرجولة !! ..ناهيك عن حصر الرجولة – ولو مزاحا – فى تناول هذا المشروب المقزز .

وستجد إعلانا آخرا يظهر فيه شاب ، ينضح وجهه ببراكين تستوستيرونية ثائرة تحت السطح ، ولسانه يتدلى بشكل تستوستيروني مشبوه ، عندما وقعت عيناه على كائن استروجينى حسن الطلعة يفتح فمه بابتسامة مريبة ، لكي يظهر صفين من الأسنان اللؤلؤية اللامعة شديدة البياض نتيجة لاستخدامه معجون الأسنان الفلاني موضوع الإعلان !

وستجد إعلانا ثالثا يظهر فيه شاب وسيم ، مفعم بالمظاهر التستوستيرونية التى تستهوى أغلب الكائنات التى يغلب عليها الاستروجين ، مثل شعر الصدر الكثيف والنظرة الرجولية الحادة وعضلات الصدر النافرة وعضلات الذراع التى تكاد تمزق كم القميص ، والبطن ذات التقسيمات الهندسية البارعة .

تسألنى كيف رأيت عضلات بطنه ؟؟  يالك من ساذج ! ، القميص بالطبع مفتوح ! ، أم أنك تريده أن يغلق أزار القميص بعد عناء سنوات من التدريب فى الجيم ؟؟ .. تبا لك !

الشاهد ، أنه ما إن يضع – فى الإعلان – البارفان الفلانى موضوع الإعلان ، فإن الشاشة تضج بأنهار من الاستروجين تندفع نحوه بجنون ، وكأنه آخر ذكر على وجه الأرض ! .. ثم ينتهى الإعلان بصوت سخيف يقول بكل ثقة  : عبق جديد للرجولة !!

ناهيك عن إعلان الشيبسى الذى يظهر فيه ما لايقل عن 197 راقص وراقصة ، يعبرون بشكل مريب وغير مبرر عما اعتراهم بمجرد تناول قطعة واحدة من هذا الشيبسى المقرمش !

ولا ينبغى أن ننسى إعلان اللبان الذى يظهر فيه مجموعة من الفتيات وهن يمضغن قطع من هذا اللبان بشكل لا يقل ريبة عن الإعلان السابق ، ولسان حالهن – وإن عجز لسان المقال عن قول هذا نظرا لوجود اللبان فى فمهن ! – يقول : لو عندك بقايا من الكروموسوم واي فى أنوية خلاياك أو نقطة تستوستيرون واحدة فى دورتك الدموية   ، يبقى لازم تشترى اللبان ده فورا !!

تقول إن هذا عائد إلى أن الإعلانات تافهة وساذجة ؟؟
فما رأيك إذا فى نشرات الاخبار ؟؟

ما المنطق فى أن تخرج علينا مقدمة نشرة الأخبار بمكياجها الكامل وكأنها فى غرفة نوم زوجها  وهي ترتدى ما يصلح أن يكون فستانا سهرة ، لتنقل لنا أخبار أمتنا المأساوية ، من قبيل : انفجرت سيارة مفخخة فى بغداد مخلفة 50 قتيلا و150 جريحا ! ( لن أستعجب إذا علق أحد الشباب خاصة  العازبون ، على هذا الخبر قائلا : 50 قتيل بس ؟؟!! ، نخليهم 100 ولا 150 عشان خاطر عيونك يا جميل يا  ..تيييييييييييييييييييييييت ! )

إنه منطق التستوستيرون يا عزيزى ! ، والذى يتاجر بمنتهى الدهاء ، بسذاجة صاحبات الاستروجين ، ويدفعهن دفعا - بإرادة منهن حمقاء - إلى إرضاء نزواته الشهوانية عند كل فرصة سانحة !

ناهيك عن مواقع الأفلام الإباحية التى تنافس - وتتفوق عليها أحيانا - أكبر مواقع الثقافة والأخبار والدين والرياضة  فى عدد الزيارات اليومية ، وفى عدد مرات البحث عنها على محركات البحث الكبرى .

ناهيك عن مليارات النظرات الحارقة التى يطلقها ملايين الذكور فى العالم يوميا على أجساد الإناث ! ، وما ينجم عنها من الملايين من التحرشات والممارسات التى لاتجوز  من كافة الأصناف والأشكال والمستويات ، تبعا لنظرية :

نظرة فابتسامة فسلام ـــ فكلام فموعد فلقاء فـ .. تيييييييييييييييت
( عذرا أمير الشعراء  ! )

والتى طورها الكثير من الشباب إلى :
نظرة فـ تييييييييييييييييييييييت !!

وأحيانا :

تييييييييييييييييييت  من أولها !



إنه فعلا عالم تستوستيروني !!


تأليف محمد صلاح قاسم

للرجال فقط ! 1- الراجل مش بس بتستوستيرونه !!



هناك قاعدة لابد أن نسلم بها جميعا ، وهي أن الرجولة والذكورة كانا خطين مستقيمين متطابقين ثم افترقا وتباعدا فى عصرنا الحالى .


وبالتالى فليس كل ذكر بالضرورة رجل ، ولانكون مخطئين إذا قلنا أن كل رجل ليس بالضرورة ذكر

وللأسف علينا أن نتفق – كذكور – على أن أغلبنا لم يصل بعد  إلى درجة الرجولة ، وبالتالى فنحن بين ربع أو نصف أو على الأكثر ثلاثة أرباع رجل


ترن فى مسامعى الآن نبراتكم الاستنكارية ، وهاهو أحدكم يقول بأعلى صوته  :

 تيييييييييييييييييييييييييييييت ( صوت مشهور ذو إيحاء غير جيد ) أهو انت اللى مش راجل ، وكل واحد عارف نفسه


للأسف ، كلامه ( ما عدا الجزء الأول ) صحيح ، فأنا ما زلت أشيد هرم رجولتى ، وأعلى بناءه حجرا بحجر ، ولا يعلم أحد سوى الله متى يكتمل ، والراجح عندى أن عمرى إلى الاكتمال سابقه


وهاهو واحد آخر منكم يشير بقوة إلى إحدى مناطق جسمه ويصرخ محدثا جلبة طفولية : لا يا عم !! ، الحمد لله ، احنا رجالة أوى أوى  ( كان يشير إلى شعر كثيف يغطى ذراعه ... يذكرنى فعلا بالغوريلا )

عزيزى ، هذا ليس الرجولة ، إن هذه الشعرات وإن كثرت ، هي من نفحات التستوستيرون عليك ، وهو كما درسنا فى الأحياء ، هرمون الذكورة لا الرجولة
.

هاهو ثالث منكم ، يسبنى بشتائم لا أدرى لها معنى ويشير بإشارات يبدو أنها سيئة المغزي ويقول :


وحياة طنط تبطل فلسفة يا خويا ، احنا جامدين آخر 15 حاجة ، و لو شاكك فى نفسك ، اتعالج بـ ...... ( دواء مشهور لمعالجة مشاكل الضعف الجنسي عند الذكور )

سامحك الله يا عزيزى ، ها أنت تريد أن تجعل من المكتسبات التستوستيرونية ، منجزات رجولية !


وهاهو رابع منكم يتوجه نحوى بعنف، ويتطاير الشرر من عينيه ، إنه يذكرنى بانقضاضة الجندى الصهيونى على فتى فلسطينى يرشقه بالحجا ... ( بوووووووووووووووم )

يالها من لكمة تلك التى وجهتها إلى ! ، ورغم أنها ستغير من معالم وجهي إلى أجل مسمي ، فهذه اللكمة يا عزيزى لا تعنى أنك رجل ، فاستخدام العضلات فى حلبات النقاش ليس من علائم الرجولة العاقلة الرشيدة .

هاهو خامس منكم ظريف جدا ، ويكاد تذروه الرياح من ( خفته ) يقول : رشيدة ولا بكار ؟؟ نياهاهاهاهاهاهاها !!


تبا لك سائر اليوم ! ، لو استمريت على هذا المنوال فلن يتبقى لك ذرة من بقايا الذكورة التى تملكها .. ولا تسأل عن الرجولة


من هذا السادس الذى يقترب منى ؟؟ هل هو من هواة اللكمات أم ( الشلاليت ) هذه المرة ؟؟ .. لا لا لا .... يبدو عليه التعقل والروية ، سنتبادل حديثا لطيفا إذا .
تريد أن تسأل سؤالا ؟؟ تفضل .

" أنا متفق معك فى ما ذهبت إليه تماما ، فالرجولة مواقف ، وتحمل للمسئولية ، وكلمة حق تقال بقوة ، ووقوف فى وجه العدوان والظلم ، وحفظ للسان من الزلل ، وكبت للغضب إذا اشتعل ، وإخلاص وشهامة ومروءة و .... الخ من الصفات الحميدة والقيم المجيدة ، ولكن لم أفهم مقصودك بأن كل رجل ليس بالضرورة ذكر ، فماذا تعنى ؟ "


لقد أثلجت صدرى بكلامك عزيزى ، ما ألمح إليه هو أن صفات الرجولة قد تكتسبها بعض النساء وثفوق فيها أكثرنا ذكورة وفحولة ، ألم تمر فى حياتك فتاة أو امرأة حسنة الخلق والفعال ، ويعتمد عليها أكثر من شباب كثر ، فوجدت نفسك تقول عليها : ديه بنت بميت راجل؟
!
وأنا عندى نساء فلسطين المجاهدات بألف رجل أو أكثر .

أي أن وصفها هنا بالرجولة مدح لا ذم ، ولكن تخيل أنك رأيت أخرى فقلت عليها : ديه بقى بميت دكر ! .
حينها تكون ذممتها ذما شديدا ، إذ نزعت منها صفة الأنوثة . و كذلك فإنك ....


من كتلة اللحم هذا  الآتى نحونا ؟؟ ،  ولم يرتدى هذا التى شيرت الشديد الضيق ؟؟ .. آااااه  فهمت  .. لاشك أن القباب والمنحنيات والهضاب والأودية التى تملأ تضاريس جسمه تدل على مغزى التى شيرت !

وما الذى يفعله أمام المرآه هناك ؟؟

هاهو قد أنهى الاستعراض السخيف الذى أوشكت المرآة أن تكسر نفسها فى منتصفه ضيقا منه ....... احم احم ، أهلا بك عزيزى ، سمعت الحوار من أوله وتريد أن تدلى برأيك ؟؟ .. تفضل

" فعلا مفهومنا للرجولة ناقص ، الرجولة مفهوم شامل متكامل ، الرجـ .. "

عذرا للمقاطعة ، ولكنى أود أن أؤكد تأييدى للجملة السابقة وبقوة ،خصوصا أن مظهرك واستعراضك البغيض منذ قليل جعلانى أستبعد أن يخرج منك هذا الكلام العاقل ! ... أكمل عزيزي

" الرجولة لازم تبقى شاملة .. الرجولة مش بس بنش .... الرجولة أشمل بكتير من كده ... الرجولة بنش وباي وتراي ومجانص وتقسيمة بطن شديدة ، وتى شيرت شديد ع الموضة يجسم ويضلع ويظهر الرجولة و .. "

 كفى عزيزى ! ..... سأحشد قصارى ما أملك من رجولة ، لكي لا أزيد فى ردى عليك بأكثر من : لا تعليييييييييييييق .


تأليف : محمد صلاح قاسم

الأحد، 12 ديسمبر 2010